من خلال باقة من الأنشطة العملية والتعاون الإبداعي والتعلّم على يد مدرّبين بارزين، فإن المشاركين في هذه البرامج يحصلون على الثقة اللازمة لسرد قصصهم بأسلوبهم الخاص ووفقاً لرؤاهم المتفرّدة.
نسعى أيضا إلى تعميق تقدير الشباب بفن السينما من خلال هذه البرامج، وتحديداً من خلال النقاشات التفاعلية التي تمنحه مساحةً مهمة للتأمل في محتوى الأفلام ومشاركة آرائه واستكشاف دور السرد القصصي في تشكيل حاضر مجتمعه بشكل خاص والعالم من حوله بشكل عام.