عمل على باقة متنوعة من المشاريع، كمسلسلات التحريك والأفلام الطويلة والإعلانات المبتكرة وألعاب الفيديو.
ترك بصمة واضحة خلال تعاونه مع شركات كبرى منها ديزني ونتفليكس ووارنر بروز ويونيفرسال ونيكولوديون، وقدّم إسهامات روائية مهمة لمشاريع بارزة منها توماس وأصدقاؤه، فاينال سبيس والموسم الجديد من آنيمينياكس.
تتجاوز رحلته العمل مع استوديوهات الإنتاج، فقد أصبح – على مدار آخر 15 عاماً – سفيراً عالمياً للتحريك، خلال إقامته في آسيا وأفريقيا، وقد أصبح مدرّباً معتمداً لبرنامج توون بووم واستطاع إلهام عشرات الاستوديوهات والمحرّكين الشباب وتزويدهم بالمهارات والأساليب اللازمة للنجاح في مجال التحريك. ويتمتع بشغف كبير تجاه المزج بين سرد القصص والتحريك وتجهيز الشخصيات، والبحث عن آفاق جديدة للابتكار، وقد قاده شغفه للفوز بجائزة الإيمي عن مسلسل “تاتنستاين” لصالح دي كيو إي للترفيه، وهو مسلسل يروي حكاية مومياء يصل عمرها إلى 12 عاماً في أجواء معاصرة. يعيش ستيسي اليوم في تورونتو مع زوجته وطفليه ويواصل ممارسة دوره الملهم والريادي في عالم التحريك.