محتار بين ماضي أخيه ومستقبل ابنه، يتخذ رجل واحد قراراً يؤدي إلى كارثة لعائلته بكاملها.
يعود علاء من فلسطين بعد العيش في ديترويت لعدة سنوات. بعد الربيع العربي، يشعر بمسؤولية باتجاه بلده. نلتقي بعلاء عند عودته ونصحبه بجولة لرؤية عمه الوحيد الباقي على قيد الحياة. على الطرق الصعبة هناك، يعيش علاء مرة أخرى سبب ذهابه إلى أمريكا لتأمين جواز سفر لابنه غير المولود أو منطقة آمنة لأخيه الناشط، والوقائع الجديدة التي تشده إلى وطنه.