على هضبة معزولة، تصبح وفاة إيفانجيلينا حياة أمانسيو.
يعيش الزوجان العجوزان إيفانجيلينا وأمانسيو ما بقي من عمرهما على هضبة معزولة. وفي هذه الليلة، يصحب أمانسيو إيفانجيلينا المريضة منذ وقت طويل بكلماته وهمساته وصمته في الساعات المظلمة قبيل فجر اليوم حتى لحظة وفاتها. يتحمل أمانسيو الذي أصبح وحيداً مسؤوليات دفنها، وتأخذ أفعاله تدريجياً بُعد الطقوس فيما يستوعب العزلة والخسارة.