أثناء رحلة صحراوية في قطر، يسعى جدّ مُسن إلى حماية حفيده من كائن غامض قابع في الظلام.
يطلب الجدّ (جدّي) من حفيده خالد، البالغ من العمر 19 عامًا، الانضمام إليه في رحلة صحراوية، لقضاء وقت ممتع معًا، قبل يوم واحد من سفر خالد خارج البلاد لدراسته الجامعية، فيخرج خالد مع جدّه، ويزوران متجرًا يقع في محطة وقود على الطريق الصحراوي.
وعند حلول الليل، يتأزّم الوضع الصحيّ للجدّ نتيجة الأمراض التي يعاني منها. وبينما يجلس مع حفيده حول النار في المخيم، يظهر ضوء غريب، يمثّل الجن أبو فانوس، ويستدرج خالد إلى الظلام، فينطلق الجد لإنقاذ حياة حفيده.
وعند حلول الليل، يتأزّم الوضع الصحيّ للجدّ نتيجة الأمراض التي يعاني منها. وبينما يجلس مع حفيده حول النار في المخيم، يظهر ضوء غريب، يمثّل الجن أبو فانوس، ويستدرج خالد إلى الظلام، فينطلق الجد لإنقاذ حياة حفيده.