"ربما أنا ميت بالفعل؟" هكذا يقول الصبيّ لنفسه؛
لكن هذه الكلمات قيلت في عالمٍ مقلق، حيث لا يمكن لأحد أن يؤكّد له، صحة هذه المقولة أو خطئها.
لكن هذه الكلمات قيلت في عالمٍ مقلق، حيث لا يمكن لأحد أن يؤكّد له، صحة هذه المقولة أو خطئها.
"ربما أنا ميت بالفعل؟" هكذا يقول الطفل، ولن يؤكد له أحد ما إذا كان هذا صحيحًا، أم غير صحيح.
هو في رحلة؛ قد انحرفت خلالها الأحداث عن مسارها، من دون أن يعرف أحد لماذا؟ أو كيف؟.
يشقّ طريقه عبر المناظر الطبيعيّة المقلقة، من خلال الذّاكرة والخيال وعبر الأنقاض حيث يلعب.
لم يعد بإمكان هذا الطفل الاعتماد على الواقع من أجل الحقيقة، في هذا المشهد الخياليّ؛ لذلك يجب عليه مواصلة البحث.
يصادف مجموعة من الشخصيات الغامضة، بينما كان يتجول في هذه الأراضي الغريبة، وتقوم هذه الشّخصيّات بتهديده، والترحيب به، وتعليمه كيف يصبح ما هو عليه.
بينما تعود شظايا الماضي -التي يتذكر نصفها- إلى هذا الطفل، يُظهر لنا فيلم "هبّت الريح" مشاهد لحياة نعيشها بعد نهاية العالم، والبحث الأبدي عن الهروب من القدر.
إنّها قصة عن عالم المستقبل؛ لم تعد فيها الخطوط الفاصلة بين الذاكرة، والقدر، والخيال واضحة المعالم.
يجب أن يواجه هذا الطفل عالمًا مقفرًا، ومخيفًا، لكنه في النهاية ما يزال يحتفظ بلحظات من الجمال.
في هذا العالم يفقد الكبارُ الأمل، ولذلك يجب على هذا الطفل أن يخلق أمله ومستقبله.
هو في رحلة؛ قد انحرفت خلالها الأحداث عن مسارها، من دون أن يعرف أحد لماذا؟ أو كيف؟.
يشقّ طريقه عبر المناظر الطبيعيّة المقلقة، من خلال الذّاكرة والخيال وعبر الأنقاض حيث يلعب.
لم يعد بإمكان هذا الطفل الاعتماد على الواقع من أجل الحقيقة، في هذا المشهد الخياليّ؛ لذلك يجب عليه مواصلة البحث.
يصادف مجموعة من الشخصيات الغامضة، بينما كان يتجول في هذه الأراضي الغريبة، وتقوم هذه الشّخصيّات بتهديده، والترحيب به، وتعليمه كيف يصبح ما هو عليه.
بينما تعود شظايا الماضي -التي يتذكر نصفها- إلى هذا الطفل، يُظهر لنا فيلم "هبّت الريح" مشاهد لحياة نعيشها بعد نهاية العالم، والبحث الأبدي عن الهروب من القدر.
إنّها قصة عن عالم المستقبل؛ لم تعد فيها الخطوط الفاصلة بين الذاكرة، والقدر، والخيال واضحة المعالم.
يجب أن يواجه هذا الطفل عالمًا مقفرًا، ومخيفًا، لكنه في النهاية ما يزال يحتفظ بلحظات من الجمال.
في هذا العالم يفقد الكبارُ الأمل، ولذلك يجب على هذا الطفل أن يخلق أمله ومستقبله.