تدور الأحداث حول مجموعة من الأشخاص الذين يحاولون من الهرب من استجوابات الجيش المستمرة وإغراءات المخدرات، ونتابع حياتهم وهم ينامون ويأكلون ويعملون في مناجم مدينة الجواهر.
عندما اندلعت الخرب بين الجيش مينامار وKIA، تخّلت الشركات عن المناجم، والتي توافد عليها مئات الآلاف من العاملين للمناجم ليقتنصوا الثروة. خرج أخي الكبير من السجن مؤخرًا وشكل مجموعة من العمال المستعدين للتجوّل بين المناجم. بات هؤلاء العمال يحفرون وينامون ويعيشون بين المنجم والآخر، وسيطرت الثروة على تفكيرهم. أراد أخي أن يبدأ حياته من جديد، لكن أصدقاء السوء الذين كان يتناول معهم المخدرات يعودون للظهور مجددًا. هل ستجعلهم مدينة الجواهر أثرياء حقًا أم ستعود بهم إلى عالم المخدرات الذي غادروه؟