صياد نمور يعيش في قرية صغيرة في جبال ظفار ويمر بنقطة تحول.
بعد عامين من ثورة ظفار في عام ١٩٧٨، جحفلي أرمل في منتصف العمر يعيش مع عائلته الصغيرة في إحدى قرى جبال ظفار في الجنوب، يواجه جحفلي ضغطاً كبيرا من أهالي القرية لإصطياد نمر يهدد مواشيهم. ويصبح الضغط أكبر حين يقرر جحفلي عدم قتل النمر .