في بلدة مصرية صغيرة في أواخر الثمانينيّات، يواجه الصبي عبد الله الذي لم يتجاوز عُمره 14 عاماً تحدياً عصيباً عندما يوافق على شرط أبيه بألا يتسبب في أية مشاكل لمدة خمسة أيام في مقابل حضور حفل موسيقى للمطرب - الصاعد وقتها - محمد منير.
في بلدة مصرية صغيرة في أواخر الثمانينيّات، يعيش الصبي عبد الله الذي لم يتجاوز عُمره 14 عاماً حياة قد تبدو هادئة وعادية مع والديّه، لكن عبد الله يعيش داخل عالمه الخاص، حيث يستمتع بمُتع وملذات الحياة كالطعام ويساوره شوق كبير لاكتشاف حياة الكبار. وفي أحد الأيام، يكتشف عبد الله أن مطربه المفضل - وهو الفنان الصاعد وقتها - محمد منير سيعقد حفلاً موسيقياً لأول مرة في تاريخ هذه البلدة الهادئة. يسعى عبد الله إلى حضور الحفل لكن عليه أولاً أن يتجاوز علاقته المتوترة بوالده والذي يرفض في البداية لكنه يعدل عن رأيه على شرط أن يلتزم عبد الله في سلوكه ولا يسبب أية مشاكل على مدار الأيام الخمسة أيام التي تسبق الحفل.
يحاول عبد الله أن يلتزم باتفاقه مع أبيه لكن الأمور لا تسير كما خطط لها، إذ يتخذ عبد الله قراراً خاطئاً يضعه في مشكلة ما. وتتزامن هذه المشكلة مع أزمة أخرى يواجهها والده في عمله وهو ما يهدد الوضع المالي للأسرة بأكملها.
يتصاعد التوتر بين عبد الله ووالده، وينتهي به الحال بأن يُضرب على يديّه وعلى الرغم من ذلك، يكتشف الاثنان بعضهما البعض وتبدأ مشاعرهما الدافئة تجاه بعضهما البعض في الظهور. وبنهاية اليوم الخامس، يسمح الأب لعبد الله بالذهاب إلى الحفل.
يحاول عبد الله أن يلتزم باتفاقه مع أبيه لكن الأمور لا تسير كما خطط لها، إذ يتخذ عبد الله قراراً خاطئاً يضعه في مشكلة ما. وتتزامن هذه المشكلة مع أزمة أخرى يواجهها والده في عمله وهو ما يهدد الوضع المالي للأسرة بأكملها.
يتصاعد التوتر بين عبد الله ووالده، وينتهي به الحال بأن يُضرب على يديّه وعلى الرغم من ذلك، يكتشف الاثنان بعضهما البعض وتبدأ مشاعرهما الدافئة تجاه بعضهما البعض في الظهور. وبنهاية اليوم الخامس، يسمح الأب لعبد الله بالذهاب إلى الحفل.