بسبب صدمة نفسية، تحاول ضحية نزاع على أحد الأراضي إعادة بناء حياتها من جديد من خلال العيش على منزل عائم في البركة.
"بعد أن شهدت وفاة والديها على الأرض، تنتقل ميّ (15 عاماً) للعيش مع طه (70 عاماً) في منزل عائم في البحيرة بعد أن غادرت موطنها الذي تحول إلى منطقة تعدين. بمرور الوقت، أصبحت مي تصاب بالإغماء كلما وضعت أقدامها على الأرض، ويبدأ الجميع في الاعتقاد بأنها مصابة بلعنة.
"