تهوى دنيا ابنة السنوات السّتّ اللّعب، والتّعلم، واكتشاف وصفات جديدة.
تعيش مع جديّها ووالدها في حلب، وتسمع على نحو مستمر قصصًا عن والدتها التي توفيت بطريقة مأساويّة، إلا أن صغر سنّ دنيا في ذلك الحين لم يسمح لها بالاحتفاظ بأيّ ذكريات عنها.
ذات ليلة، يحضر بعض الرّجال بزيّ رسميّ ويأخذون والدها، حينها يبدأ شعور الخوف بالتّغلغل داخلها والسيطرة عليها.
وبعد اندلاع شرارة الحرب، يبذل الجدّين قصارى جهدهما لإبعاد دنيا عن الآثار المترتّبة على الحرب. فتقرّر الأسرة الفرار بحثًا عن منزل جديد مع بدء القصف وتساقط القنابل في المناطق المحيطة، حاملين معهم مقتنيات قليلة والقليل من السّحر في متناول اليد.
تعيش مع جديّها ووالدها في حلب، وتسمع على نحو مستمر قصصًا عن والدتها التي توفيت بطريقة مأساويّة، إلا أن صغر سنّ دنيا في ذلك الحين لم يسمح لها بالاحتفاظ بأيّ ذكريات عنها.
ذات ليلة، يحضر بعض الرّجال بزيّ رسميّ ويأخذون والدها، حينها يبدأ شعور الخوف بالتّغلغل داخلها والسيطرة عليها.
وبعد اندلاع شرارة الحرب، يبذل الجدّين قصارى جهدهما لإبعاد دنيا عن الآثار المترتّبة على الحرب. فتقرّر الأسرة الفرار بحثًا عن منزل جديد مع بدء القصف وتساقط القنابل في المناطق المحيطة، حاملين معهم مقتنيات قليلة والقليل من السّحر في متناول اليد.
تهوى دنيا ابنة السنوات السّتّ اللّعب، والتّعلم، واكتشاف وصفات جديدة.
تعيش مع جديّها ووالدها في حلب، وتسمع على نحو مستمر قصصًا عن والدتها التي توفيت بطريقة مأساويّة، إلا أن صغر سنّ دنيا في ذلك الحين لم يسمح لها بالاحتفاظ بأيّ ذكريات عنها.
ذات ليلة، يحضر بعض الرّجال بزيّ رسميّ ويأخذون والدها، حينها يبدأ شعور الخوف بالتّغلغل داخلها والسيطرة عليها.
وبعد اندلاع شرارة الحرب، يبذل الجدّين قصارى جهدهما لإبعاد دنيا عن الآثار المترتّبة على الحرب. فتقرّر الأسرة الفرار بحثًا عن منزل جديد مع بدء القصف وتساقط القنابل في المناطق المحيطة، حاملين معهم مقتنيات قليلة والقليل من السّحر في متناول اليد.
تأخذهم رحلتهم المحفوفة بالمخاطر عبر البر والبحر، وينضمّ إليهم مجموعة من اللاجئين، الذين يحاولون تخفيف محنتهم ومعاناتهم من خلال الأغاني والقصص المشتركة.
ويتم الاستعانة بالرّحلات الخياليّة ذات الشكل الطّفوليّ لتخفيف أثر الأحداث الصّادمة التي تعيشها دنيا، وذلك بفضل بذور "براقي" السّحرية.
يسلّط الفيلم الضّوء على قضيّة مأساويّة تثقل القلوب بتفاصيل التّهجير والحرب والفقدان، إلا أنّ الموقف المتفائل لأبطال العمل والإصرار الذي يتمتّعون به، إلى جانب المشاهد الموسيقيّة السّاحرة ، يحوّل هذا العمل إلى تجربة متفائلة مليئة بالأمل والتساؤل.
تعيش مع جديّها ووالدها في حلب، وتسمع على نحو مستمر قصصًا عن والدتها التي توفيت بطريقة مأساويّة، إلا أن صغر سنّ دنيا في ذلك الحين لم يسمح لها بالاحتفاظ بأيّ ذكريات عنها.
ذات ليلة، يحضر بعض الرّجال بزيّ رسميّ ويأخذون والدها، حينها يبدأ شعور الخوف بالتّغلغل داخلها والسيطرة عليها.
وبعد اندلاع شرارة الحرب، يبذل الجدّين قصارى جهدهما لإبعاد دنيا عن الآثار المترتّبة على الحرب. فتقرّر الأسرة الفرار بحثًا عن منزل جديد مع بدء القصف وتساقط القنابل في المناطق المحيطة، حاملين معهم مقتنيات قليلة والقليل من السّحر في متناول اليد.
تأخذهم رحلتهم المحفوفة بالمخاطر عبر البر والبحر، وينضمّ إليهم مجموعة من اللاجئين، الذين يحاولون تخفيف محنتهم ومعاناتهم من خلال الأغاني والقصص المشتركة.
ويتم الاستعانة بالرّحلات الخياليّة ذات الشكل الطّفوليّ لتخفيف أثر الأحداث الصّادمة التي تعيشها دنيا، وذلك بفضل بذور "براقي" السّحرية.
يسلّط الفيلم الضّوء على قضيّة مأساويّة تثقل القلوب بتفاصيل التّهجير والحرب والفقدان، إلا أنّ الموقف المتفائل لأبطال العمل والإصرار الذي يتمتّعون به، إلى جانب المشاهد الموسيقيّة السّاحرة ، يحوّل هذا العمل إلى تجربة متفائلة مليئة بالأمل والتساؤل.