مغامرة أشبه بالأساطير ينطلق فيها صبي يهبط فجأة على جزيرة غامضة. وعندما يبدأ في استكشافها، يجد نفسه مُلاحقاً من قبل مخلوق حاقد وقاتم.
مغامرة أشبه بالأساطير ينطلق فيها صبي يهبط فجأة على جزيرة غامضة. وعندما يبدأ في استكشافها، يجد نفسه مُلاحقاً من قبل مخلوق حاقد وقاتم. تدور أحداث العمل في 4 فصول مختلفة، تسرد رحلة هذا الصبي في هذه الأرض الغامضة، وعبوره للصحاري القاحلة والغابات الكثيفة بصُحبة طائر أصفر صغير يرافقه في رحلته على دراجته النارية الحبيبة أملاً في البحث عن الأمان في هذا العالم الذي قد يبدو جميلاً لكنه يحمل له الكثير من الغُربة.
يستغني العمل عن الحوار ليقدّم للمشاهدين عالماً ينبض بالحياة ويحيط به الخوف والتساؤلات التي لا تعبر عنها الكلمات. وعلى الرغم من بدائية الرسوم المتحركة والتي لا تغلب على أحداث الفيلم، إلا أنها تضفي على الفيلم مزيداً من الغرابة والقوة، وتضع مشاهديه في قلب الأحداث لتمنحهم تجربة لا تُنسى، تمزج بين الأحلام والحقيقية بصورة تعكس العملية الإبداعية والإنتاجية التي مرّ بها هذا الفيلم.
"بعيداً" من تأليف وإنتاج وإخراج الموهوب غينتس زيلبالوديس الذي لحّن موسيقاه التصويرية أيضاً.
يستغني العمل عن الحوار ليقدّم للمشاهدين عالماً ينبض بالحياة ويحيط به الخوف والتساؤلات التي لا تعبر عنها الكلمات. وعلى الرغم من بدائية الرسوم المتحركة والتي لا تغلب على أحداث الفيلم، إلا أنها تضفي على الفيلم مزيداً من الغرابة والقوة، وتضع مشاهديه في قلب الأحداث لتمنحهم تجربة لا تُنسى، تمزج بين الأحلام والحقيقية بصورة تعكس العملية الإبداعية والإنتاجية التي مرّ بها هذا الفيلم.
"بعيداً" من تأليف وإنتاج وإخراج الموهوب غينتس زيلبالوديس الذي لحّن موسيقاه التصويرية أيضاً.