يتعرض أحمد لحادث سيارة عام 1993 ويؤدي إلى فقد ذاكرته، إلا أن الخوف يتسلل إلى قلبه لخشيته من عودة ذاكرته إليه، في الوقت ذاته يشعر تلميذ أحد الشيوخ العاملين بالرقية بالقلق، إذ يخشى أن الزهايمر الذي أصيب به معلمه قد يطلق أرواحًا شريرة ظلت محبوسة لفترة ليست بالوجيزة.
في عام 1993، وبعد حادثة سيارة تسببت في فقدان ذاكرة أحمد، يعود إلى قريته ويعجز عن معرفة زوجته أو أطفاله، كما يشعر ابنه الصغير بالخوف من وجه والده المغطى بالشاش. في المساء يرى أحمد زوّارًا غامضين، يهمسون له بلغة غير مفهومة. ويُفاجأ بعدها بأن سبابة يده اليمنى قد قُطعت، ويشعر بعدم الراحة تجاه جاره الذي كان صديقًا له.
في الزمن الحالي، نتابع حكاية شيخ يعمل بالرقية لطرد الجان والأرواح، وقد أصيب بالزهايمر، ونرى تلميذه الذي يشعر بالقلق تجاه تصرّفات معلمه الغريبة ونسياته المتكرر، لاسيما أن يد معلمه اليمنى - والتي تنقصها السبابة - ترتعش بصورة غريبة ومقلقة.
في هذه الأثناء، تنتشر حوادث عنيفة في المدينة ويبدأ المسكونون بالأرواح بالتحدث بلغة غير مفهومة، ويشعر التلميذ بأن القادم أسوأ بكثير.
بالعودة إلى الزمن الماضي، نرى أحمد وهو يخشى عودة ذاكرته واكتشاف هويته الحقيقية، أما تلميذ الراقي في الحاضر فهو يخشى أن الزهايمر الذي أصيب به معلمه قد يطلق أرواحًا شريرة ظلت محبوسة لفترة ليست بالوجيزة.
في الزمن الحالي، نتابع حكاية شيخ يعمل بالرقية لطرد الجان والأرواح، وقد أصيب بالزهايمر، ونرى تلميذه الذي يشعر بالقلق تجاه تصرّفات معلمه الغريبة ونسياته المتكرر، لاسيما أن يد معلمه اليمنى - والتي تنقصها السبابة - ترتعش بصورة غريبة ومقلقة.
في هذه الأثناء، تنتشر حوادث عنيفة في المدينة ويبدأ المسكونون بالأرواح بالتحدث بلغة غير مفهومة، ويشعر التلميذ بأن القادم أسوأ بكثير.
بالعودة إلى الزمن الماضي، نرى أحمد وهو يخشى عودة ذاكرته واكتشاف هويته الحقيقية، أما تلميذ الراقي في الحاضر فهو يخشى أن الزهايمر الذي أصيب به معلمه قد يطلق أرواحًا شريرة ظلت محبوسة لفترة ليست بالوجيزة.