يتلقّى طبيبٌ يعمل في مستشفى تهديداتٍ بالقتل، وذلك بعد مقتل صهره الذي يعمل صحفياً في وقتٍ تنزلق فيه البلاد إلى فوضى الحرب الأهلية بسرعةٍ متزايدة. ويواجه الطبيب خياراً صعباً بين ما تفرضه عليه غرائره وما يفرضه عليه الواجب. ويتفاجأ الطبيب، في غمرة تردّده، بإحدى المجموعات المسلّحة التي تنجح أخيراً في إيجاده.