بعد سنوات من الغياب، تعود سو إلى مصر لزيارة والدتها فيروز، وهي شخصية أرستقراطية غريبة الأطور. تتحوّل هذه الرحلة غير المتوقعة، والتي تنتقل ببطلة الحكاية من القاهرة إلى الإسكندرية، إلى فرصة حقيقية قد تتيح لها تحقيق ذاتها أخيراً.
بعد عشرين عاماً من الغياب، يتوجب على سو العودة إلى وطنها مصر لرؤية والدتها فيروز، السيدة الأرستقراطية غريبة الأطور والتي توترت علاقتها بها على مدار سنوات. وسرعان ما تبدأ رحلة سو من القاهرة إلى الإسكندرية وتمتزج فيها الذكريات البعيدة بالحنين إلى الماضي والمشاعر المختلطة عن ماضيها، لكنها وفي الوقت نفسه تتيح لها فرصة حقيقية لتحقيق ذاتها أخيراً.