ترمز جزيرة الماس لمستقبل كمبوديا وهي عنوان لمنتجع يُنظر إليه كأرض الأحلام الزاخرة بالثروات على ضفاف نهار بنوم بنه. تركز الأحداث على الشاب بورا الذي يبلغ من العمر 18 عامًا ويغادر قريته للعمل على إنشاء المنتجع وهناك يشكّل صداقات جديدة ويلتقي بأخيه الأكبر سولي الذي كان قد اختفى عن الأنظار منذ 5 سنوات. يفتح سولي لبورا بابًا على عالم أثرياء كمبوديا الشباب، بكل ما فيه من أوهام وإغراءات وحياة ليلية لا تعرف القيود.