يبالغ الصغير "أُود" في القلق خشية كسر رأسه البيضاوي الهش، فيتحول قلقه إلى الخوف من المشاركة في أي من
يبالغ الصغير "أُود" في القلق خشية كسر رأسه البيضاوي الهش، فيتحول قلقه إلى الخوف من المشاركة في أي من الأنشطة المرحة في مدرسته. ولكنه يصادف يومًا صديقته الجديدة جان، وهي فتاة جريئة مفعمة بالحيوية والنشاط، تغير نمط حياة هذا الصبي الحساس الخجول تغييرًا كاملاً؛ فيبدأ بتقبل ذاته كما هي بتفردها وتميزها، ليبدأ أخيرًا عبر هذا الشعور الجديد، في التحرر من قيده والخروج من قوقعته.