يمزج هذا الفيلم على نحو سيرياليّ بين الفنّ والتاريخ، ليقدّم حكاية عن تماثيل نابوليون التي اختفت من أحد المتاحف، وانطلقت في رحلة في أنحاء مصر، لتكتشف الأنف المكسور لأبو الهول، وتتعرّف تاريخ الاستعمار الذي عانت منه البلاد.
يعيد الفنّان المصري أمير يوسف تخيّل حملة نابوليون إلى مصر بعيون التّماثيل التي تهرب من أحد المتاحف وتجوب مصر، وعلى مدار الرحلة، تكتشف الأنف المكسور لأبو الهول، والذي يرمز إلى الحقب التاريخية التي مرّت بها البلاد.
يمزج العمل بين الكوميديا والنّقد، ليتناول آثار الاستعمار، ويُقدّم وجهة نظر مغايرة للأحداث التاريخية. ومن خلال السرد البصري الإبداعي، يدعو هذا العمل مشاهديه إلى إعادة تصوّر التاريخ وكأن الاستعمار لم يدنّسه يومًا.
يمزج العمل بين الكوميديا والنّقد، ليتناول آثار الاستعمار، ويُقدّم وجهة نظر مغايرة للأحداث التاريخية. ومن خلال السرد البصري الإبداعي، يدعو هذا العمل مشاهديه إلى إعادة تصوّر التاريخ وكأن الاستعمار لم يدنّسه يومًا.