يعبّر فيلم "عندما أسمع الطيور تغنّي" عن أحلام الشباب الإيفواريين الذين مزقت الحرب بلادهم، وذلك عبر تصويرها كمشاهد ساطعة تقف نقيضةً للفظائع التي شهدها بلدهم جرّاء الصراع في الآونة الأخيرة. يعكس الفيلم جمالية رسومه المتحركة واحتفاءه المعبّر بالأمل الذي ينبثق من ظلمات الحرب.
يعبّر فيلم "عندما أسمع الطيور تغنّي"، من خلال رسوم متحركة بارعة، عن الأحلام النبيلة للشباب الإيفواريين الذين مزقت الحربُ بلادهم، وذلك عبر تصويرها كمشاهد ساطعة تقف نقيضةً للفظائع التي شهدها بلدهم في الآونة الأخيرة. وعلى الرغم من فقدان أفراد من أسرهم والتهديدات بالقتل، إلا أن هؤلاء الشباب يحتفظون بالرغبة والأمل في جعل العالم مكانًا أفضل للجميع. "عندما أسمع الطيور تغنّي" فيلمٌ يعكس جمالية رسومه المتحركة واحتفاءَه المعبّر بالأمل الذي ينبثق من ظلمات الحرب.