في بولندا في حقبة ما بعد الاشتراكيّة، تتوضّح علاقة أب بابنه على مدار 30 عامًا، ويتجلّى خلالها الصّراع بين الأحلام والواقع.
بعد سقوط الاشتراكيّة، انتشرت أجهزة التلفاز الملوّن في المنازل البولنديّة، وغيّرت نظرة النّاس للعالم من حولهم. يركّز الفيلم على التطوّر الذي شهدته حياة أب وابنه على مدار 3 عقود، إذ يكتشفان خلال تلك الفترة عدم تماشي أحلامهما وتطلّعاتهما مع الواقع في كثير من الأحيان.
يرصد الفيلم عملية التحوّل التدريجيّة وغير الملحوظة التي شهدتها البلاد، من خلال رمزيّة علاقة الأب بابنه، وينجح العمل، بسرد مؤثّر، في إبراز التحديّات الكبيرة التي يواجهها الإنسان أينما كان، حينما يحاول التّوفيق بين تطلّعاته والواقع المفروض عليه.
يرصد الفيلم عملية التحوّل التدريجيّة وغير الملحوظة التي شهدتها البلاد، من خلال رمزيّة علاقة الأب بابنه، وينجح العمل، بسرد مؤثّر، في إبراز التحديّات الكبيرة التي يواجهها الإنسان أينما كان، حينما يحاول التّوفيق بين تطلّعاته والواقع المفروض عليه.