يقرر أحد الطهاة، الذي حقق شهرة واسعة مؤخرًا، إعادة إطلاق مشواره المهني في العاصمية الأردنية عمّان، حيث يكتشف مرض والده.
يتخلف يوسف "جو" شاهين عن دراسته للهندسة في الأردن لمتابعة حلمه بأن يصبح طاهيًا عالميًا، فيتحدى رغبة والده، ويلتحق بمدرسة للطهي خارج البلاد، تاركًا أسرته وصديقته رنا دقة، وجذوره التقليدية. تقوده موهبته للعمل لدى الطاهي العالمي الشيف فرانسيس إبلازيو في مطعم لو دوناروما، الذي حصل على 3 نجوم ميشلان. وفي الوقت الذي بدأ يحقق فيه النجاح والشهرة، يكتشف مرض والده فيعود إلى الأردن؛ ليُصدم بأن والده قد أصيب بالزهايمر، وأنه لم يعد قادرًا على تعرّفه. وعندما يخون إبلازيو يوسف، ويسلب منه صفقة مطعمه في الأردن، يصبح يوسف بلا عمل وبلا مكانٍ في ذكريات والده.
يعود يوسف إلى مطعمه الأول سيلك رود، الذي تديره رنا، وتواجه صعوبة في الحفاظ على المطعم المملوك لأسرتها، حتى لا تضطر لبيعه إلى مجلس الإدارة. وعلى الرغم من نجاحاته السابقة، يتوجب على يوسف أن يبدأ من الصفر، تحت إمرة الشيف رمزي المعروف بصراحته الحادة، وأسلوبه التقليدي، وطريقة عمله التي تتصادم مع الأسلوب الغربي الذي تدرّب عليه يوسف. يهدد المطعم الجديد لإبلازيو مصير سيلك رود، فيتعاون جو ورنا لإنقاذ المطعم. ويدرك جو أن عليه مزج خبرته العصرية بالمذاق الأصلي لأطعمة بلاده، مع عدم إغفال مسؤولياته تجاه أسرته.
يعود يوسف إلى مطعمه الأول سيلك رود، الذي تديره رنا، وتواجه صعوبة في الحفاظ على المطعم المملوك لأسرتها، حتى لا تضطر لبيعه إلى مجلس الإدارة. وعلى الرغم من نجاحاته السابقة، يتوجب على يوسف أن يبدأ من الصفر، تحت إمرة الشيف رمزي المعروف بصراحته الحادة، وأسلوبه التقليدي، وطريقة عمله التي تتصادم مع الأسلوب الغربي الذي تدرّب عليه يوسف. يهدد المطعم الجديد لإبلازيو مصير سيلك رود، فيتعاون جو ورنا لإنقاذ المطعم. ويدرك جو أن عليه مزج خبرته العصرية بالمذاق الأصلي لأطعمة بلاده، مع عدم إغفال مسؤولياته تجاه أسرته.