يكتشف صيّادٌ غزي مُسن تمثالاً إغريقياً أثرياً في قاع بحر غزة، وتكتب هذه القصة فصولاً جديدةً في حياة الصياد الذي يجد في نفسه الشجاعة ليحاول الظفر بقلب المرأة التي أحبّ.
يأخذنا هذا الفيلم إلى غزة اليوم وعيسى صيّاد الأسماك الذي يبلغ من العمر 60 عاماً والذي يُخفي في قلبه عشقاً لسهام التي تعمل خياطةً في السوق. يستجمع عيسى أخيراً شجاعته لطلب يد سهام، إلا أن الأمور تتعقّد عندما تلتقط شبكة صيده تمثالاً أثرياً لأبولو فيقرر إخفاؤه في منزله. ولكن عندما تعلم حكومة حماس بأمر هذا الكنز الغامض تتوالى المشاكل على رأس عيسى. فهل سيُفصح في النهاية عن حبّه لسهام؟