يركب علي، الفتى الذي يتمتّع بخيال دراميّ، حمارًا وهميًا من فلسطين إلى ألمانيا، حاملًا معه قصصًا مليئة بالمخاطرة، وخفّة الظّل، ليرويها إلى صديقه المقرّب، ومن بينها حكاية فقدانه لإحدى أسنانه.
نشأ علي في ألمانيا وهو فتى فلسطيني، يتّسم بالخيال الدّرامي، ويشعر دومًا بعدم الانتماء.
يفاجئ علي صديقه ألموندو ويقرر العودة إلى فلسطين، التي تشهد تظاهرات وانتفاضة شعبية واسعة، ويكتسب في فلسطين صديقين جديدين هما عمر وسامي، بفضل سذاجته وبراءته.
يبتكر الثّلاثة لعبة قد تجعل من علي بطلًا محليًا، وهو تحدٍ يأخذه عليّ على محمل الجدّ، وعلى الطرف الآخر يحاول ألموندو إقناع عليّ بالعودة إلى ألمانيا؛ إلا أنه يقاوم هذا الضّغط، ويقطع علاقته بألموندو.
ثم يصادق حمارًا ويخفي مشاعره ولا يصرّح بها لأحد.
وعلى الرغم من التّحديات الكوميديّة والخطيرة في آنٍ واحد التي يواجهها علي، فإنه ينجح في الفوز باللعبة، ويتم الاحتفاء به كـ "فلسطيني أصلي".
يكتسب علي ثقةً أكبر وتستمر رحلته في فلسطين، لكن لقاءه بفتاة تبلغ من العمر 4 سنوات يعيد إليه مشاعر عدم الاندماج مع المجتمع المحلي.
وفي لحظة سيريالية، يعود الحمار إلى الظّهور، حاملًا علي إلى ألمانيا مجددًا حيث يتراجع عن قراره.
يفاجئ علي صديقه ألموندو ويقرر العودة إلى فلسطين، التي تشهد تظاهرات وانتفاضة شعبية واسعة، ويكتسب في فلسطين صديقين جديدين هما عمر وسامي، بفضل سذاجته وبراءته.
يبتكر الثّلاثة لعبة قد تجعل من علي بطلًا محليًا، وهو تحدٍ يأخذه عليّ على محمل الجدّ، وعلى الطرف الآخر يحاول ألموندو إقناع عليّ بالعودة إلى ألمانيا؛ إلا أنه يقاوم هذا الضّغط، ويقطع علاقته بألموندو.
ثم يصادق حمارًا ويخفي مشاعره ولا يصرّح بها لأحد.
وعلى الرغم من التّحديات الكوميديّة والخطيرة في آنٍ واحد التي يواجهها علي، فإنه ينجح في الفوز باللعبة، ويتم الاحتفاء به كـ "فلسطيني أصلي".
يكتسب علي ثقةً أكبر وتستمر رحلته في فلسطين، لكن لقاءه بفتاة تبلغ من العمر 4 سنوات يعيد إليه مشاعر عدم الاندماج مع المجتمع المحلي.
وفي لحظة سيريالية، يعود الحمار إلى الظّهور، حاملًا علي إلى ألمانيا مجددًا حيث يتراجع عن قراره.
