في فيلم شاعري وقوي بصرياً، نتابع قصة ديفيد ابن الرابعة عشر الذي يجد نفسه فجأةً رب أسرة في حين يمضي جده آخر أيامه في المستشفى.
تشرق شمس النهار على الطابق الثامن من حي في ضاحية لشبونة، وما زال جد ديفيد ابن الرابعة عشر في المستشفى. تعيش والدة ديفيد في الخارج مع أخته الصغرى غير الشقيقة، لكنها تقرر العودة لتمكث معه بضعة أيام، ولا يجد ديفيد التئام الشمل هذا سهلاً. ومع وفاة جده الوشيكة والفراغ الذي سيتركه وراءه، يجد ديفيد نفسه مجبراً على تولي مسؤوليات رب الأسرة.
