في 3 يونيو 2017، تنقلب حياة فاليريا كولينا رأسًا على عقب بعد وفاة ابنها يوسف، أحد الإرهابيين الجهاديين الثلاثة الذين قتلوا 8 أشخاص على جسر لندن. وسرعان ما تجد فاليريا نفسها في حالة ألم شديدة بينما تحاول أن تلملم شتات حياتها.
فاليريا كولينا، امرأة إيطالية اعتنقت الإسلام، وعادت للعيش في إيطاليا في صيف 2015 بعد عشرين عامًا في المغرب.
بعد ذلك بعامين، تزلزت حياتها بوفاة ابنها الصغير يوسف، عضو القيادة الجهادية الذي تسبب في مقتل ثمانية أشخاص على جسر لندن في 3 يونيو 2017.
وبعد أربع وعشرين ساعة، ومع الكشف عن أسماء المهاجمين، حوصر منزلها الصغير في تلال بولونيا بالمراسلين والقنوات الفضائية من جميع أنحاء العالم.
تدخل فاليريا في حالة صدمة، وتُدين علانيّة تصرفات ابنها وتقرر عدم حضور جنازته.
بعد ارتباك تلك الأيام القليلة الأولى، تجد فاليريا نفسها وحيدة في هدوء منزلها، وتضطر لترتيب حياتها ثانيةً والمُضي قدمًا.
بعد ذلك بعامين، تزلزت حياتها بوفاة ابنها الصغير يوسف، عضو القيادة الجهادية الذي تسبب في مقتل ثمانية أشخاص على جسر لندن في 3 يونيو 2017.
وبعد أربع وعشرين ساعة، ومع الكشف عن أسماء المهاجمين، حوصر منزلها الصغير في تلال بولونيا بالمراسلين والقنوات الفضائية من جميع أنحاء العالم.
تدخل فاليريا في حالة صدمة، وتُدين علانيّة تصرفات ابنها وتقرر عدم حضور جنازته.
بعد ارتباك تلك الأيام القليلة الأولى، تجد فاليريا نفسها وحيدة في هدوء منزلها، وتضطر لترتيب حياتها ثانيةً والمُضي قدمًا.