وسط الأزمة السياسية التي تعيشها السودان، يقرر مجموعة من النّشطاء الشباب، وهم؛ شجن، ومها، ومزمّل، التمرّد على القمع العسكري، مستخدمين الأشعار والفن وسائل قويّة للمقاومة. يخاطر الثلاثة بكلّ ما لديهم، حالمين بمستقبل مدني للبلاد.
ومن خلال الأغاني والأشعار والتعبير الإبداعي، يجسد الشباب روح المقاومة، والإصرار الذي يتّسم به الجيل الجديد الساعي لتحرير نفسه وبلاده.
تعكس رحلة الشّخصيات الثّلاثة قوّة الشّباب السّوداني، والتّفاؤل الذي تمتّع به، ونضاله ومحاولاته لتحقيق الحرية والعدال، على الرّغم من الواقع المرير والعقبات القاسية.
ومن خلال الأغاني والأشعار والتعبير الإبداعي، يجسد الشباب روح المقاومة، والإصرار الذي يتّسم به الجيل الجديد الساعي لتحرير نفسه وبلاده.
تعكس رحلة الشّخصيات الثّلاثة قوّة الشّباب السّوداني، والتّفاؤل الذي تمتّع به، ونضاله ومحاولاته لتحقيق الحرية والعدال، على الرّغم من الواقع المرير والعقبات القاسية.
يقرر النشطاء السودانيون الشباب؛ شجن، ومها، ومزمّل، وزملاؤهم الثوار التعبير عن مقاومتهم، وإصرارهم على تحرير بلادهم من قبضة الظلم، في تمردٍ واضح على النظام العسكري القمعي، من خلال الأشعار والأغاني والفنون الإبداعية. وبينما تعاني البلاد من الاضطرابات والأزمات السياسية والعنف المتزايد، يحلم هؤلاء النشاط بحكم مدنيّ، ويخاطرون بحياتهم وحريتهم في سبيل تحقيق هذا الحلم.
تمنحهم ثورتهم الشعريّة سلاحًا لمجابهة الطغاة ووسيلة عزاء، سامحةً لهم بالتعبير عن معاناة بلدهم وتطلّعات جيلهم. ومع تزايد المظاهرات في كافة أرجاء البلاد، يقاسي النشطاء تحديّات جمّة، متمثّلة في حملات الرّدع التي يقودها رجال شرطة النظام، والإجراءات العسكريّة الخالية من أي رحمة، وشبح النّفي الذي يهددهم ويطاردهم. وعلى الرغم من كافة هذه الصعوبات، فإن كلماتهم تنجح في تحفيز الناس داخل السودان وخارجه.
عبر مشاهد قوية ترصد حيوية الشباب السوداني، يقدّم الفيلم نظرة شعورية عن روح الشباب المُتقدة، التي لا تيأس، ولا تتحطّم على الرغم من الظروف المريرة. يرسم الفيلم لوحةً بديعة للصمود والأمل، خلال الأزمات السياسية التي يعاني منها السودان المعاصر، مؤكدًا على الأثر العميق للفن والكلمات، وقدرتها على مواجهة القمع، وتعكس رحلة النشطاء الإصرار المشترك على إعادة تشكيل مستقبل السودان، مبرهنةّ وبصورة مؤثرة على قوة المقاومة الإبداعية وتأثيرها العميق.
تمنحهم ثورتهم الشعريّة سلاحًا لمجابهة الطغاة ووسيلة عزاء، سامحةً لهم بالتعبير عن معاناة بلدهم وتطلّعات جيلهم. ومع تزايد المظاهرات في كافة أرجاء البلاد، يقاسي النشطاء تحديّات جمّة، متمثّلة في حملات الرّدع التي يقودها رجال شرطة النظام، والإجراءات العسكريّة الخالية من أي رحمة، وشبح النّفي الذي يهددهم ويطاردهم. وعلى الرغم من كافة هذه الصعوبات، فإن كلماتهم تنجح في تحفيز الناس داخل السودان وخارجه.
عبر مشاهد قوية ترصد حيوية الشباب السوداني، يقدّم الفيلم نظرة شعورية عن روح الشباب المُتقدة، التي لا تيأس، ولا تتحطّم على الرغم من الظروف المريرة. يرسم الفيلم لوحةً بديعة للصمود والأمل، خلال الأزمات السياسية التي يعاني منها السودان المعاصر، مؤكدًا على الأثر العميق للفن والكلمات، وقدرتها على مواجهة القمع، وتعكس رحلة النشطاء الإصرار المشترك على إعادة تشكيل مستقبل السودان، مبرهنةّ وبصورة مؤثرة على قوة المقاومة الإبداعية وتأثيرها العميق.