تعيش دنيا التي تبلغ من العمر 15 عامًا مع أمها في إحدى ضواحي باريس القاسية حيث يضايقها الآخرون بلقب «الهجينة» الذي يطلقونه عليها.
تعيش دنيا الطامحة للسلطة والنجاح في حيٍّ عشوائي يسير فيه الإتجار بالبشر والدين جنبًا إلى جنب. وقد قررت بدعمٍ من ميمونة أفضل صديقاتها، السير على خطى ريبيكا، وهي تاجرةٌ محترمة. ولكنها عندما قابلت ديغوي، وهو راقصٌ شاب مليءٌ بالإحساس، تغيرت حياتها اليومية.