قصة عمّ والد صانع الأفلام الذي انضم إلى جبهة التحرير الوطنية الجزائرية السرية خلال الثورة. إنها قصة حول الشروع في القتل، والأسرار الدفينة، وتصفية الحسابات.
خلال الحرب في الجزائر، انضم الهادي، عمّ والد صانع الأفلام داميان أونوري إلى شقيقته في فرنسا، وأصبح عضواً ناشطاً في جبهة التحرير الوطنية السرية المسلّحة. الشروع في القتل، الاختباء، السجن، والترحيل في نهاية المطاف إلى الجزائر عام 1962، هي مسيرته الشخصية التي تروي القصة بأكملها. يروي الفيلم المرة الأولى التي يكشف فيها الهادي، 69 عاماً، النقاب عن هذه المرحلة المظلمة من ماضيه.