"فِرشتة" أم شابة تواجه معضلة خطيرة.
يوحي مظهرها الخارجيّ بسعادتها، فهي تدرس وتعمل في مطبعة في طهران، وتحلم بالسّفر يومًا ما إلى الخارج. لكنها تحمل بداحلها قلقًا دائمًا عند قدوم والديها إلى زيارتها، فقد أخفت عنهم أن لديها ابنة تبلغ من العمر شهرين، أنجبتها خارج إطار الزّواج بقليل من المساعدة من الأب. وتلجأ فرشتة مع صديقتها المقرّبة "عاطفة" إلى تدابير يائسة مستمرة، بهدف إبقاء طفلتها مختبئة وآمنة، في مدينة لا تقدّم سوى خيارات محدودة للأم التي تعيش خارج الأعراف، والتّقاليد الأسريّة المعتادة.
يوحي مظهرها الخارجيّ بسعادتها، فهي تدرس وتعمل في مطبعة في طهران، وتحلم بالسّفر يومًا ما إلى الخارج. لكنها تحمل بداحلها قلقًا دائمًا عند قدوم والديها إلى زيارتها، فقد أخفت عنهم أن لديها ابنة تبلغ من العمر شهرين، أنجبتها خارج إطار الزّواج بقليل من المساعدة من الأب. وتلجأ فرشتة مع صديقتها المقرّبة "عاطفة" إلى تدابير يائسة مستمرة، بهدف إبقاء طفلتها مختبئة وآمنة، في مدينة لا تقدّم سوى خيارات محدودة للأم التي تعيش خارج الأعراف، والتّقاليد الأسريّة المعتادة.
"فِرشتة" أم شابة تواجه معضلة خطيرة.
يوحي مظهرها الخارجيّ بسعادتها، فهي تدرس وتعمل في مطبعة في طهران، وتحلم بالسّفر يومًا ما إلى الخارج. لكنها تحمل بداحلها قلقًا دائمًا عند قدوم والديها إلى زيارتها، فقد أخفت عنهم أن لديها ابنة تبلغ من العمر شهرين، أنجبتها خارج إطار الزّواج بقليل من المساعدة من الأب. وتلجأ فرشتة مع صديقتها المقرّبة "عاطفة" إلى تدابير يائسة مستمرة، بهدف إبقاء طفلتها مختبئة وآمنة، في مدينة لا تقدّم سوى خيارات محدودة للأم التي تعيش خارج الأعراف، والتّقاليد الأسريّة المعتادة.
"حتّى الغد" هو صورة واقعيّة ومقنعة لجيل الألفيّة، وإعادتهم النّظر في النّظام القيميّ في إيران، وعدد من البلدان الأخرى. تأخذنا معضلة "فرشتة" إلى قلب العاصمة الإيرانية طهران، لنفهم كيف اكتسب الشّباب الشّجاعة والثّقة للتّشكيك في طرق الحياة التّقليديّة، والابتعاد عن النّظام الأبوي. يعود المخرج "علي أصغري"، صاحب فيلم "اختفاء" الذي عرض لأوّل مرة عربيًا في مهرجان أجيال 2017، ليجسد مرة أخرى على نحو فائق الدّقة شجاعة جيل في مواجهة محنة بيروقراطية.
يوحي مظهرها الخارجيّ بسعادتها، فهي تدرس وتعمل في مطبعة في طهران، وتحلم بالسّفر يومًا ما إلى الخارج. لكنها تحمل بداحلها قلقًا دائمًا عند قدوم والديها إلى زيارتها، فقد أخفت عنهم أن لديها ابنة تبلغ من العمر شهرين، أنجبتها خارج إطار الزّواج بقليل من المساعدة من الأب. وتلجأ فرشتة مع صديقتها المقرّبة "عاطفة" إلى تدابير يائسة مستمرة، بهدف إبقاء طفلتها مختبئة وآمنة، في مدينة لا تقدّم سوى خيارات محدودة للأم التي تعيش خارج الأعراف، والتّقاليد الأسريّة المعتادة.
"حتّى الغد" هو صورة واقعيّة ومقنعة لجيل الألفيّة، وإعادتهم النّظر في النّظام القيميّ في إيران، وعدد من البلدان الأخرى. تأخذنا معضلة "فرشتة" إلى قلب العاصمة الإيرانية طهران، لنفهم كيف اكتسب الشّباب الشّجاعة والثّقة للتّشكيك في طرق الحياة التّقليديّة، والابتعاد عن النّظام الأبوي. يعود المخرج "علي أصغري"، صاحب فيلم "اختفاء" الذي عرض لأوّل مرة عربيًا في مهرجان أجيال 2017، ليجسد مرة أخرى على نحو فائق الدّقة شجاعة جيل في مواجهة محنة بيروقراطية.