تعيش نهاد في حي يقطنه المهاجرون في نيويورك، وهي أم لبنانية محافظة ودؤوبة، تواجه أزمة الشعور بالوحدة بعدما تغادر ابنتها المنزل، فتقرر الانضمام لتطبيق شبابي يختص بتأجير الأمهات، لكنها تكتشف عالمًا جديدًا أبطاله شباب متحررّ.
نهاد أم لبنانية تبلغ من العمر 60 عامًا، تخشى التغيير، وتعيش في حي يقطنه المهاجرون في راي بريدج في بروكلين، وقلّما تغادره. تتميز بمهارات في الطهي وإعداد الوصفات الشفائية المنزلية، وتقديم النصائح الصائبة والمفيدة لمن حولها. ابنتها تالة، وهي فنانة مبتدئة تبلغ من العمر 30 عامًا ما زالت تعيش في المنزل على عكس بقية أبناء نهاد، هي محور حياتها لكن علاقتهما ببعضهما البعض مضطربة.
في أحد الأيام، يؤدي خلاف بينهما إلى مواجهة عصيبة، فتقرر تالا على إثرها مغادرة المنزل، تاركةً والدتها وحيدة في المنزل.
وعندما يُطلعها حفيدها البالغ من العمر 12 عامًا على تطبيق يمكن الناس من تقديم الخدمات مقابل مبلغ مالي، تنضم نهاد إلى التطبيق كأم للإيجار، لكنها تتعرض لمواقف كوميدية محرجة مع زبائنها الشباب في بوشويك، الذين يصطدمون مع عقليتها المنغلقة في البداية؛ لكنهم يساعدونها في نهاية المطاف على الانفتاح.
وفي الوقت نفسه، تواجه نهاد صعوبة في التواصل مع ابنتها تالا، لكن احتكاكها بالشباب يساعدها على إعادة النظر في حياتها، وخوض عملية تحوّل وتغيير. يقدّم "أم للإيجار" رحلة النضج التي تمرّ بها نهاد ومعايشتها للحياة بأبعاد أخرى بعيدًا عن الأمومة، والصراع الذي تخوضه بين شعورها بالمسؤولية واشتياقها للحريّة.
في أحد الأيام، يؤدي خلاف بينهما إلى مواجهة عصيبة، فتقرر تالا على إثرها مغادرة المنزل، تاركةً والدتها وحيدة في المنزل.
وعندما يُطلعها حفيدها البالغ من العمر 12 عامًا على تطبيق يمكن الناس من تقديم الخدمات مقابل مبلغ مالي، تنضم نهاد إلى التطبيق كأم للإيجار، لكنها تتعرض لمواقف كوميدية محرجة مع زبائنها الشباب في بوشويك، الذين يصطدمون مع عقليتها المنغلقة في البداية؛ لكنهم يساعدونها في نهاية المطاف على الانفتاح.
وفي الوقت نفسه، تواجه نهاد صعوبة في التواصل مع ابنتها تالا، لكن احتكاكها بالشباب يساعدها على إعادة النظر في حياتها، وخوض عملية تحوّل وتغيير. يقدّم "أم للإيجار" رحلة النضج التي تمرّ بها نهاد ومعايشتها للحياة بأبعاد أخرى بعيدًا عن الأمومة، والصراع الذي تخوضه بين شعورها بالمسؤولية واشتياقها للحريّة.