ترفض أم تقبل مصير ابنتها وتقرر فرض سيطرتها على مجريات الأمور.
بعد أن كادت تفقد ابنتها في حادثة، تتحدى جرّاحة الأعصاب أمل النصائح الطبية وتقرر السيطرة على مجريات الأمور أملاً في إنقاذ ابنتها عائشة والتي تبلغ من العمر 10 سنوات. تتسبب الأساليب المشكوك فيها التي تتبعها أمل في ابتعاد زملائها عنها، وسرعان ما يصبح مصير عائشة أسوأ كثيراً من الموت.