فيلم وثائقي شاعري يصوّر صعود السينما الفلسطينية في السنوات القليلة الماضية، ومفهوم الأرض والمكان في أفلام المخرجين الفلسطينيين.
يلقي هذا الفيلم الضوء على "الموجة الرابعة" من السينما الفلسطينية التي بدأت عام 1980 حتى وقتنا هذا، وهي تعتبر حالياً كياناً فنياً بالغ الأهمية في عالم السينما. عرضت الكثير من الأفلام التابعة لهذه الموجة في مهرجانات سينمائية دولية ضخمة منها كان وبرلين والبندقية وتورونتو وحازت جوائز عدة. تم إنشاء هذه الشركة لتكوّن سلسلة من الحوارات بين صناع الأفلام حول قضايا مترابطة، أمثال أصولهم وعلاقاتهم بالأرض والأوضاع السياسية ومفهوم السينما القومية الفلسطينية.