يعكس هذا الفيلم رؤية شخصية لقضية النزوح وتأثيراتها، وتتمحور قصته حول "لوري"؛ الفتاة الصغيرة التي تسافر في
يعكس هذا الفيلم رؤية شخصية لقضية النزوح وتأثيراتها، وتتمحور قصته حول "لوري"؛ الفتاة الصغيرة التي تسافر في حافلة بصحبة أبيها. تظن "لوري" في البداية أنهما في طريقهما لقضاء إجازة صيفية، ولكنها تعلم مصادفةً من السائق أنهما يغادران أرمينيا في الحقيقة. فبعد فرارها من الحرب المستعرة في سوريا، تجد لوري نفسها في أمس الحاجة للمكوث والاستقرار في وطن جديد.