تدور أحداث الفيلم في الجزائر بعد بضع سنوات على انتهاء الحرب الأهلية، حيث يتبع قصة أمل وسمير اللذين يقرران الاحتفال بعيد زواجهما العشرين في مطعم. لكن المزاج ينقلب رأساً على عقب ويصبح أكثر تقلباً مع حلول الليل.
تدور أحداث الفيلم في الجزائر بعد بضع سنوات على انتهاء الحرب الأهلية، حيث يتبع قصة أمل وسمير اللذين يقرران الاحتفال بعيد زواجهما العشرين في مطعم. وبينما هما في طريقهما إلى المكان المقصود، يتبادل الثنائي آرائهما بشأن وطن الأحلام الضائعة والآمال التائهة. في المقلب الآخر، يتجول ابنهما فهيم برفقة عددٍ من أصدقائه في أرجاء العاصمة الجزائرية؛ المدينة التي تفتقد إلى الأمان والتي على وشك أن تدهسهم وتسرق شبابهم.