امرأة شابة تدير ميتماً تستدعى إلى مركز الشرطة للتعرف على جثة شخص ما.
عندما تتعرف على جثة المرأة التي كانت أمها، تًجر امرأة شابة بعنف إلى ماضيها. عاشت في "المنزل الكبير" مع أمها زاهية. كان المنزل مدرسة داخلية وتحول إلى بيت دعارة أدارته زاهية بيد حديدية، كما كانت تدير الحي كله. عُرفت الفتاة الصغيرة بابنة زاهية، الساقطة. تكتشف المرأة هويتها الحقيقية من ماوي رحمة وزوجها، وذلك في اليوم نفسه الذي تختار أمها أن تخبرها بكل شيء.