تدور الأحداث في شرق تونس، وتحديداً منطقة الكسرة والمعروفة بمزارع أشجار التين الجميلة، وهناك، يصحبنا الفيلم في رحلة داخل الحياة اليومية لمجموعة من الفتيات اللواتي يقطفن ثمار التين خلال العطلة المدرسية الصيفية. وعلى مدار يوم واحد فقط، نتابع الحوار الدائر بين أجيال الشباب وكبار السن في المزرعة أثناء الحصاد الصيفي وأثناء مرورهم بتجارب عاطفية ومحاولة لفهم بعضهم البعض وتوطيد علاقاتهم المعقدة والمتشابكة. عمل جذاب ومشوّق يتناول فكرة النضج بزاوية الزمالة والصداقة والحياة الريفية وتحليل المجتمع التونسي بشكل عام.
تدور الأحداث في شرق تونس، وتحديداً منطقة الكسرة والمعروفة بمزارع أشجار التين الجميلة، وهناك، يصحبنا الفيلم في رحلة داخل الحياة اليومية لمجموعة من الفتيات اللواتي يقطفن ثمار التين خلال العطلة المدرسية الصيفية. وعلى مدار يوم واحد فقط، نتابع الحوار الدائر بين أجيال الشباب وكبار السن في المزرعة أثناء الحصاد الصيفي وأثناء مرورهم بتجارب عاطفية ومحاولة لفهم بعضهم البعض وتوطيد علاقاتهم المعقدة والمتشابكة. عمل جذاب ومشوّق يتناول فكرة النضج بزاوية الزمالة والصداقة والحياة الريفية وتحليل المجتمع التونسي بشكل عام.
ينميز العمل بأداءات رائعة وصادقة من ممثليه الذين يُعد أغلبهم خارج الدائرة الاحترافية وإخراج ماهر ينجح في لفت الأنظار لحكايات وقصص شخوصه وقصص الحب والأحداث الدرامية التي تتكشف تحت الشمس التونسية الساطعة، كما يتميز العمل بلقطات حميمية برعت المخرجة إريج سخيري في تقديمها بفضل عملها في حقل الأفلام الوثائقية من خلال فيلمها "رجال السكة الحديدية" (2018)، وهي مشاهد تكشف مدى تنوّع شخوص العمل وتسلّط الضوء على آرائهم عن الحياة والحب والزواج.
مثّل العمل تونس في سباق الأوسكار لأفضل فيلم دولي عام 2023 وهو تجربة شديدة الرقي والجاذبية تتناول تجارب الشابات اللواتي يحاولن تحقيق التوازن بين التقاليد والعصرية.
ينميز العمل بأداءات رائعة وصادقة من ممثليه الذين يُعد أغلبهم خارج الدائرة الاحترافية وإخراج ماهر ينجح في لفت الأنظار لحكايات وقصص شخوصه وقصص الحب والأحداث الدرامية التي تتكشف تحت الشمس التونسية الساطعة، كما يتميز العمل بلقطات حميمية برعت المخرجة إريج سخيري في تقديمها بفضل عملها في حقل الأفلام الوثائقية من خلال فيلمها "رجال السكة الحديدية" (2018)، وهي مشاهد تكشف مدى تنوّع شخوص العمل وتسلّط الضوء على آرائهم عن الحياة والحب والزواج.
مثّل العمل تونس في سباق الأوسكار لأفضل فيلم دولي عام 2023 وهو تجربة شديدة الرقي والجاذبية تتناول تجارب الشابات اللواتي يحاولن تحقيق التوازن بين التقاليد والعصرية.