يتّضح أنّ "عزام"، الوريث الشّاب لقبيلة ابن عدوان البدويّة سيّئة السّمعة، هو في الحقيقة امرأة، وتتجلّى هذه الحقيقة في اللّيلة التي سبقت زواجها من "خزامى"، التي أرسلتها والدتها؛ لإنقاذها من أرض الرّمال البربريّة المحفوفة بالمخاطر.
"ليلى" امرأة بدوية شابّة تخفي هويّتها الأنثويّة؛ لتعيش في صحراء الرّمال القاسية، وقد نشأت باسم "عزام"، الوريث الذّكر لقبيلة والدها، سيّئة السّمعة (عنتر بن عدوان). وفي أحد الأيام، يتم إرسالها في مهمّة مع اليد اليمنى لوالدها "بدر"؛ لإنقاذ أعضاء الجوهرة، وهنّ مجموعة من أجمل النّساء في الأرض، والوحيدات اللواتي لم يُجبرن على الخدمة، والتّنظيف، والالتزام برجال القبيلة.
وعندما يُكتَشف أنّ إحدى الأعضاء المدّعوة "خزامى" كانت وراء عمليّة الاختطاف، يأمر "عنتر" "عزام" بإعدامها. ترفض "ليلى" إعدام "خزامى" التي تبدو أنها تعرف هويّة "عزام" الحقيقيّة، وتدرك رغبتها العميقة في العثور على والدتها في البحر. يدّعي "عزام" أمام القبيلة بأكملها أن "خزامى" هي زوجته، ويقرّر إقامة حفل الزّفاف في اللّيل. يتجسّس "بدر" على "ليلى" ووالدها، ويكتشف أنّ "عزام" هو امرأة. وفي حفل الزّفاف، يكشف "بدر" كذبة "عنتر" و"عزام"، ويقتل عنتر؛ ليصبح الزّعيم الجديد لقبيلة ابن عدوان.
تُقرّر "ليلى" و"خزامى" الهرب؛ لتجاوز التّهديد، والعداء، ومشاعر الاغتراب القاسيّة، وتنطلقان في رحلة للبحث عن والدتها في البحر، مع "بدر" الذي يتتبّعهما، ويراقبهما في كلّ خطوة.
كل هذا من أجل حلم العثور على مكان هادئ، حيث يمكن لخزامى أن تكون من تريد.
وعندما يُكتَشف أنّ إحدى الأعضاء المدّعوة "خزامى" كانت وراء عمليّة الاختطاف، يأمر "عنتر" "عزام" بإعدامها. ترفض "ليلى" إعدام "خزامى" التي تبدو أنها تعرف هويّة "عزام" الحقيقيّة، وتدرك رغبتها العميقة في العثور على والدتها في البحر. يدّعي "عزام" أمام القبيلة بأكملها أن "خزامى" هي زوجته، ويقرّر إقامة حفل الزّفاف في اللّيل. يتجسّس "بدر" على "ليلى" ووالدها، ويكتشف أنّ "عزام" هو امرأة. وفي حفل الزّفاف، يكشف "بدر" كذبة "عنتر" و"عزام"، ويقتل عنتر؛ ليصبح الزّعيم الجديد لقبيلة ابن عدوان.
تُقرّر "ليلى" و"خزامى" الهرب؛ لتجاوز التّهديد، والعداء، ومشاعر الاغتراب القاسيّة، وتنطلقان في رحلة للبحث عن والدتها في البحر، مع "بدر" الذي يتتبّعهما، ويراقبهما في كلّ خطوة.
كل هذا من أجل حلم العثور على مكان هادئ، حيث يمكن لخزامى أن تكون من تريد.