السمكة التى تبقي فمها مغلقاً لن يصيدها أحد.
يتورط أحمد عامل البناء بصفقة سيئة تودي به إلى السجن، وهناك يلتقي بإبراهيم المخادع الذي يُحطم ما تبقى له من أمل في إثبات براءته. ومع مرور الوقت، يدرك أحمد أن حياته خلف أسوار السجن قد تكون أفضل من تلك التي تركها على الجانب الآخر.