تعيش مورين، التي يبلغ عمرها 16 عاماً، في أوج حقبة المتعة في لندن خلال ستينات القرن الماضي. وتتحطّم آمال مورين بالدراسة في الجامعة فقط لأن أباها ينتمي إلى الطبقة العاملة، فما يكون منها سوى أن تحطّ أنظارها على الشرق الأوسط الذي ترى فيه وجهةً مثيرةً ومجهولة، ويرافقها في رحلتها هذه صديقها "العصري" المعروف بجرأته وشعبيته.
تعيش مورين، التي يبلغ عمرها 16 عاماً، في أوج حقبة المتعة في لندن خلال ستينات القرن الماضي. وتتحطّم آمال مورين بالدراسة في الجامعة فقط لأن أباها ينتمي إلى الطبقة العاملة، فما يكون منها سوى أن تحطّ أنظارها على الشرق الأوسط الذي ترى فيه وجهةً مثيرةً ومجهولة، ويرافقها في رحلتها هذه صديقها "العصري" المعروف بجرأته وشعبيته.