مدبر منزل خجول، يطيع سيده بجدّ، فتؤدّي إهانة بسيطة، إلى سلسلة من الأحداث العنيفة.
يُترك رقيب (18 عامًا) بمفرده، وذلك بعدما سجن والده، وهاجر شقيقه.
ويتوجّب عليه القيام بمهمّة مدبّر منزل، لقصر بورنا (62 عامًا)، الجنرال المتقاعد.
كان بورنا قد عاد لخوض انتخابات البلديّة، مما أعطى رقيب هدفًا جديدًا، وهو المساعدة في الحملة. وفي المقابل، فإن بورنا يُعلّم رقيب معنى الثّقة. تتطوّر العلاقة بينهما، على نحو سريع، ويعتمدان على بعضهما البعض بطريقة كاملة. وذات يوم، يتمّ تخريب ملصق حملة بورنا، ويعدّها بورنا إهانة شخصيّة، فيتجول رقيب؛ بحثًا عن الجاني (أجوس).
يهدد رقيب أجوس محاولاً أن يحْملهُ على الاعتذار، ويُحضره إلى بورنا. وبعد ضرب بورنا لأجوس حتى الموت، يشعر رقيب بالذّنب، فيحاول الهرب؛ لكن بورنا يلمّح إلى أنّه سيقتله إذا فعل ذلك.
وباتت الطّريقة الوحيدة لينقذ رقيب نفسه هي قتل بورنا.
ويتوجّب عليه القيام بمهمّة مدبّر منزل، لقصر بورنا (62 عامًا)، الجنرال المتقاعد.
كان بورنا قد عاد لخوض انتخابات البلديّة، مما أعطى رقيب هدفًا جديدًا، وهو المساعدة في الحملة. وفي المقابل، فإن بورنا يُعلّم رقيب معنى الثّقة. تتطوّر العلاقة بينهما، على نحو سريع، ويعتمدان على بعضهما البعض بطريقة كاملة. وذات يوم، يتمّ تخريب ملصق حملة بورنا، ويعدّها بورنا إهانة شخصيّة، فيتجول رقيب؛ بحثًا عن الجاني (أجوس).
يهدد رقيب أجوس محاولاً أن يحْملهُ على الاعتذار، ويُحضره إلى بورنا. وبعد ضرب بورنا لأجوس حتى الموت، يشعر رقيب بالذّنب، فيحاول الهرب؛ لكن بورنا يلمّح إلى أنّه سيقتله إذا فعل ذلك.
وباتت الطّريقة الوحيدة لينقذ رقيب نفسه هي قتل بورنا.
