أريهوت مصوّر فوتوغرافي كانيينكيهاكي يعاني من الجمود في حياته. يشهد جريمة ثأر في مونتريال، تنفذها لاجئة فلسطينية اسمها وداد.
أريهوت مصوّر فوتوغرافي كانيينكيهاكي يعاني من الجمود في حياته. حين يشهد جريمة قتل جاره، تعود الحركة إلى حياته. وبدلاً من الاتصال بالشرطة، يجد نفسه في ساحة الجريمة يقوم بتنظيف الأدلة ومساعدة المجرمة وداد لكي يجنّبها خطر الاعتقال. وفيما يحاول أريهوت تحسين علاقته بابنه والاحساس بالسلام الداخلي تجاه عملية انتحار والده، يسأل نفسه عن السبب الذي جعل من وداد المحرّك الرئيسي لاستعادة اهتمامه بالحياة. قد يغير هذا اللقاء الذي حصل بمحض الصدفة مسار حياتهما للأبد.