القاهرة، 1964. يسمع علاء، البالغ من العُمر 12 عاماً، وإخوته الصغار صوت إطلاق نار في الشارع. وسرعان ما يجد الأطفال أنفسهم أمام مفاجأة من العيار الثقيل، إذ يكتشفون أن الناس يحتفلون بعودة والدهم إبراهيم والذي خرج لتوّه من السجن وهو حدث لم يتوقعه أحد إطلاقاً.
القاهرة، 1964. يسمع علاء، البالغ من العُمر 12 عاماً، وإخوته الصغار صوت إطلاق نار في الشارع. وسرعان ما يجد الأطفال أنفسهم أمام مفاجأة من العيار الثقيل، إذ يكتشفون أن الناس يحتفلون بعودة والدهم إبراهيم الذي خرج لتوّه من السجن وهو حدث لم يتوقعه أحد إطلاقاً. وعلى الرغم من فرحة إخوته الصغار بعودة والدهم، فإن علاء لا يخفي شكّه وعدم ارتياحه تجاه ذلك الرجل الذي كان قد اختفى فجأة من حياة الأسرة.